شكلها باظت هو كتاب إجتماعي ساخر من تأليف الشاعر الشاب عمر طاهر ، يتناول فيه الحياة الإجتماعية المصرية في إطار كوميدي ساخر.
فكرة الكتاب
يتكون الكتاب من 20 فصلاً جمع فيها العديد من المشاهد والمواقف والشائعات التي تجسد واقعاً إجتماعياً وفكرياً في العصر الحديث , وأورد في مقدمة الكتاب الامور المشتركة والمتعارف عليها بين هذا الجيل ، وفي نهايته أورد إختبار كشف الجيل وهو عبارة عن عدة أسئلة توضح إجابات القارئ عليها إذا كان ينتمي الى هذا الجيل أم لا ، بينما كان إهدائه "الى أي حد" .
إستعراض الكتاب
ذكر عمر طاهر في كتابه "أشهر 100 شائعة في مصر".. شائعات فنية ودينية وثقافية وتاريخية وأخرى تحت مسمى منوعات، رتب هذه الشائعات بتسلسل ساخر جداً... ولكنها شائعات تعكس واقعاً فكرياً لجيل اختلطت عليه العديد من الأمور.. من الشائعات التاريخية التي استلمها جيله من الاجيال السابقة أن طاقم المطبخ في قصر الملك فاروق كان يضرب الحمام المسلوق في الخلاط ثم يصفيه ويقدمه شراباً للملك يتناوله على الافطار والسؤال –على لسان الكاتب- هو كان فيه خلاطات أيام الملك؟ وشائعة أن الأديب "عبد الرحمن منيف" هو الكاتب الحقيقي للروايات التي كان يصدرها صدام حسين . ومن الشائعات الدينية قصة الفتاة التي كانت تستقل الميكروباص بملابس مثيرة وعندما نصحها أحد الركاب المتديين بأن تلتزم بالزي المحتشم وأن تعود الى ربها وتلحق فرصة التوبة قبل أن يداهمها الموت، ما كان منها إلا أن تهكمت عليه وعلى الدين بصوت عال، وعندما وصل الميكروباص الى المحطة نزل الجميع ما عدا هي وعندما توجه السائق لايقاظها وجدها ميتة!!! وأدخل تحت هذا البند بعض ما انتشر وتردد تحت أنه شائعات مثل اللبان الجنسي الذي انتشر في إحدى المحافظات وإتهام اسرائيل بتهريبه، وأن موقع yahoo يهودي، وتفسير كلمة Pepsi وتشرحها من أجل مقاطعتها وتقول الترجمة أن الكلمة هي إختصار لجملة pay every pens to save Israel أي إدفع كل قرش لانقاذ اسرائيل، وشائعة تقول إنك لو وضعت كلمة كوكاكولا الاجنبية أمام المرآة ستقرأ لا اله لا محمد بالعربية!! تضمن الكتاب مجموعة من مشاهد الافلام السينمائية المصرية تحت باب "إزاي تعرف إنك بتتفرج على فيلم مصري" راصدا بعض الثوابت في التأليف والاخراج والاداء , ورصد مظاهر إجتماعية وسياسية وتعليمية فتحت باب "عظيمة يا مصر" وعلى سبيل المثال كتب بعض النقاط ومنها... في مصر فقط..لا يتم وضع الملصقات الا تحت لافتة ممنوع لصق الاعلانات" في مصر فقط..تم القضاء نهائياً على ظاهرة إدمان الهيروين بعد أن أصبح البانجو في متناول الجميع، في مصر فقط..الاختيارات السياسية المتاحة أمام المواطن هي التصويت ب نعم أو لا .
أقسام الكتاب
ذكر عمر طاهر في كتابه "أشهر 100 شائعة في مصر".. شائعات فنية ودينية وثقافية وتاريخية وأخرى تحت مسمى منوعات، رتب هذه الشائعات بتسلسل ساخر جداً... ولكنها شائعات تعكس واقعاً فكرياً لجيل اختلطت عليه العديد من الأمور.. من الشائعات التاريخية التي استلمها جيله من الاجيال السابقة أن طاقم المطبخ في قصر الملك فاروق كان يضرب الحمام المسلوق في الخلاط ثم يصفيه ويقدمه شراباً للملك يتناوله على الافطار والسؤال –على لسان الكاتب- هو كان فيه خلاطات أيام الملك؟ وشائعة أن الأديب "عبد الرحمن منيف" هو الكاتب الحقيقي للروايات التي كان يصدرها صدام حسين . ومن الشائعات الدينية قصة الفتاة التي كانت تستقل الميكروباص بملابس مثيرة وعندما نصحها أحد الركاب المتديين بأن تلتزم بالزي المحتشم وأن تعود الى ربها وتلحق فرصة التوبة قبل أن يداهمها الموت، ما كان منها إلا أن تهكمت عليه وعلى الدين بصوت عال، وعندما وصل الميكروباص الى المحطة نزل الجميع ما عدا هي وعندما توجه السائق لايقاظها وجدها ميتة!!! وأدخل تحت هذا البند بعض ما انتشر وتردد تحت أنه شائعات مثل اللبان الجنسي الذي انتشر في إحدى المحافظات وإتهام اسرائيل بتهريبه، وأن موقع yahoo يهودي، وتفسير كلمة Pepsi وتشرحها من أجل مقاطعتها وتقول الترجمة أن الكلمة هي إختصار لجملة pay every pens to save Israel أي إدفع كل قرش لانقاذ اسرائيل، وشائعة تقول إنك لو وضعت كلمة كوكاكولا الاجنبية أمام المرآة ستقرأ لا اله لا محمد بالعربية!! تضمن الكتاب مجموعة من مشاهد الافلام السينمائية المصرية تحت باب "إزاي تعرف إنك بتتفرج على فيلم مصري" راصدا بعض الثوابت في التأليف والاخراج والاداء , ورصد مظاهر إجتماعية وسياسية وتعليمية فتحت باب "عظيمة يا مصر" وعلى سبيل المثال كتب بعض النقاط ومنها... في مصر فقط..لا يتم وضع الملصقات الا تحت لافتة ممنوع لصق الاعلانات" في مصر فقط..تم القضاء نهائياً على ظاهرة إدمان الهيروين بعد أن أصبح البانجو في متناول الجميع، في مصر فقط..الاختيارات السياسية المتاحة أمام المواطن هي التصويت ب نعم أو لا . … قمت بالإستعانة بالمعلومات عن الكتاب في هذه الصحة من
موقع المعرفة … الكتاب في صيغة PDF بحجم 17 ميجابايت فقط للتحميل
اضغط هنا او
اضغط هنا او
اضغط هنا.